
المدينة الذكية هي المكان الذي تتفاعل فيه حركة الأفراد والحكومات والشركات، وتتكامل مع التكنولوجيا الذكية بشكل منسق. ويتم ربط هذه المكوّنات المتنوِّعة بواسطة إنترنت الأشياء. ومعناها أنَّ الأشياء، أو مكونات المدينة، تصبح موصولة بالإنترنت من خلال أجهزة الاستشعار وأجهزة التموضع العالمية مثل “جي بي إس” وغيره؛ التي تحوِّل الأشياء والأفراد وحركاتهم إلى مكون رقمي تقوم أنظمة المدينة بحوسبته وتحليله وتحويله إلى معلومات مفيدة.
المدينة الذكية يجب أن تكون مستدامة من الناحية البيئية والاقتصادية والاجتماعية.
لقد أصبحت الحلول السحابية شائعة بشكل متزايد لدى المُستهلكين، والشركات، والحكومات؛ نظراً لأن هذه التقنية توفر سعراً أقل ووصولاً أسهل.
لأسباب كثيرة، بات “التصميم” مرتبطاً في أذهان كثيرين ببعض الفنون، مثل العمارة والهندسة الداخلية والرسم … هل هناك مستقبل للكتابة باليد؟
“ما بعد الحداثة” تعبير جامع لحركات فكرية وثقافية وفنية نشأت بعد الحرب العالمية الثانية في … الفن الرقمي
يتركز اهتمام مدينة كوبنهاغن الدنماركية على تحسين نوعية الحياة للمواطنين. فبحوزة الأفراد مجموعة من الأدوات الذكية لإبلاغ السلطات عن أية مشكلة في أي مكان، كالحفر في الطرقات وتلوث الهواء أو الضجيج في نطاق وجودهم.
وفي مواجهة هذه المعوقات، يقول “أميت غارغ” مدير المشاريع المستقبلية نور في شركة سامسونغ، علينا بناء المدن الذكية بطريقة تراكمية، بخطوات تدريجية متفاعلة مع الأخطاء السابقة، بدلاً من إجراء تعديلات جذرية سريعة.
تحسين التعليم: من خلال استعمال تكنولوجيا التعليم لتوفير التعليم الجيد والمستدام.
تعتبر مدينة مصدر من الأمثلة الرائدة للمدن الذكية المستدامة إقليمياً وعالمياً. مدينة مصدر
أ – نظام التخليص الإلكتروني الذكي قبل المباشرة بالرحلة، مثل المستنـدات والوزن نور الإمارات إلخ.
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
تحديد احتياجات جميع فئات المجتمع: من خلال الاستطلاعات والمشاركة المجتمعية.
التنبؤ بأعطال المعدات والحيلولة دون وقوعها قبل حدوثها.
د – يوفِّر تطبيقات تدل السائقين إلى مواقف السيارات المتوفرة دون الحاجة إلى التفتيش المضني.